الشهيد ابو فام الجندى بطما

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى الشهيد ابوفام بطما
للتواصل معنا ابد بالتسجيل


بركته الشهيد ابوفام تكون معانا ويذكرنا امام رب المجد



الشهيد ابو فام الجندى بطما

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى الشهيد ابوفام بطما
للتواصل معنا ابد بالتسجيل


بركته الشهيد ابوفام تكون معانا ويذكرنا امام رب المجد



الشهيد ابو فام الجندى بطما
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


كل ما يخص بيعه الشهيد العظيم ابو فام الحندى الاوسيمى بطما
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
كنيسة الشهيد ابو فام - طما: هى الان كنيسة المطرانية .. حيث كانت الكنيسة القديمة التى ترجع الى القرن 18م ذات الاطبع الاثرى وتحوى اتنى عشر قبة .. وكان امامها من الناحية القبلية كنيسة اثرية ايضا على اسم الشهيدة دميانة .. وكانت قد بنيت هاتان الكنيستان مبدئيا مكان الكنيسة الاقدم التى تحوى تحت مذبحها جسد الشهيد ابوفام وكان بالكنيسة اجنحة مطعمة وبهما بعض الايقونات والمخطوطات وقد ذكر هذه الكنيسة المقريزى فى خططه التاريخية وبعد انشاء اسقفية جديدة فى طما ورسامة الانبا فام اسقفا .قام بالاهتمام بتدبير كنيسة تليق بشفيع الايبارشية (الشهيد ابو فام ) فقام بهدم كنيسة ابوفام وكنيسة الشهيدة دميانة وبناء كاتدرائية عظيمة ذات منارات يراها داخل المدينة من كل اتجاه .. كما قام ببناء منشأت حول الكنيسة تحتوى انشطة كنيسة بها قاعة وضع فيها جسد الشهيد ابوفام بعد استخراجه من تحت مذبح الكنيسة القديمة كما اهتم بنشر سيرة الشهيد ابو فام حتى يتم للشعب كله فى كل مكان من التعرف على سيرة الشهيد وطلب شفاعته واصبح للشهيد ابوفام مريدين وطالبين شفاعته وهو صاحب اكاليل عديدة بركته تكون معنا امييييييييين

 

 هوذا العريس مُقبل؟؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
femon

femon


عدد المساهمات : 36
نقاط : 51959
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 27/02/2010

هوذا العريس مُقبل؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: هوذا العريس مُقبل؟؟؟؟؟؟   هوذا العريس مُقبل؟؟؟؟؟؟ Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 13, 2010 9:34 pm

هوذا العريس مُقبل
+++
ففي نصف الليل صار صراخ: هوذا العريس مُقبل فاخرجن للقائه ( مت 25: 6 ) العريس في هذا المثل هو ربنا يسوع. أ فليس عجيبًا أن نقرأ قول المسيح هنا: «فيما أبطأ العريس»؟ ألم يذكر هو له المجد 4 مرات في سفر الرؤيا هذا القول المعزي: «أنا آتي سريعًا» ( رؤ 3: 11 ؛ 22: 7، 12، 20)؟ قد يبدو للوهلة الأولى أن هناك تضاربًا في تلك الأقوال، لكن حل هذا الإشكال سهل، ويتوقف على الوجهة التي ننظر بها للمسألة: هل نحن ننظر إلى المسألة من وجهة نظرنا نحن، أم من الوجهة الإلهية؟ يقول الرسول: «لكن لا يَخفَ عليكم هذا الشيء الواحد أيها الأحباء: أن يومًا واحدًا عند الرب كألف سنة، وألف سنة كيوم واحد» ( 2بط 3: 8 ). معنى ذلك أن فترة الألفي عام هي في نظره، وهو الأزلي الأبدي، تُعتبر مثل يومين، لكن حين تأتي لحظة مجيئه، هل يمكن أن يتأخر عن موعده ولو يومًا واحدًا؟ أبدًا، ولا لحظة واحدة، لأن اليوم الواحد عنده كألف سنة. ويخلص الرسول إلى القول: «لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ، لكنه يتأنى علينا، وهو لا يشاء أن يهلك أُناس بل أن يقبل الجميع إلى التوبة» ( 2بط 3: 9 ). ويوضح المسيح في هذا المَثَل أنه قد مرت في تاريخ المسيحية ثلاث فترات متميزة الواحدة عن الأخرى. الفترة الأولى خروج العذارى للقاء العريس، وهذا يمثل العصر الرسولي وما تلاه. الفترة الثانية : ”نعسن جميعهن ونمن“، وهي تمثل العصور الوسطى المظلمة، عندما غاب رجاء مجيء المسيح عن الأذهان. الفترة الثالثة قيام الجميع وإصلاح المصابيح بعد صرخة نصف الليل المدوية، مُعلنة قرب مجيء العريس، وهي تمثل اكتشاف حقيقة قرب مجيء الرب، وهذه بدأت حركاتها الأولى في آخر القرن الثامن عشر، واكتملت ملامحها في القرن التاسع عشر. وما أفعل الصرخة التي تدوي في نصف الليل! نتعلم من المَثَل أنه قد تأثر بها حتى الذين لا يملكون الزيت في المصباح. وهكذا فنحن اليوم نقرأ تفصيلات مجيء الرب على صفحات الجرائد والمجلات، وتعقد لها الندوات في وسائل الإعلام، بين مُعارِض ومؤيد، وتعليقنا الوحيد على ذلك أنها بلغت إلى جميع الناس، الأمر الذي جعل مسؤولية قبول ذلك الحق أو رفضه مسؤولية فردية تمامًا. طوبى لمن يقبله بقلبه، ويستعد لتلك اللحظة السعيدة، ولذلك المجيء المرتقب، والويل لمن يتعامى عن هذا الحق الصريح، ويتجاهله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هوذا العريس مُقبل؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشهيد ابو فام الجندى بطما :: منتدى الكتاب المقدس :: * العهد الجديد-
انتقل الى: