الشهيد ابو فام الجندى بطما

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى الشهيد ابوفام بطما
للتواصل معنا ابد بالتسجيل


بركته الشهيد ابوفام تكون معانا ويذكرنا امام رب المجد



الشهيد ابو فام الجندى بطما

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى الشهيد ابوفام بطما
للتواصل معنا ابد بالتسجيل


بركته الشهيد ابوفام تكون معانا ويذكرنا امام رب المجد



الشهيد ابو فام الجندى بطما
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


كل ما يخص بيعه الشهيد العظيم ابو فام الحندى الاوسيمى بطما
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
كنيسة الشهيد ابو فام - طما: هى الان كنيسة المطرانية .. حيث كانت الكنيسة القديمة التى ترجع الى القرن 18م ذات الاطبع الاثرى وتحوى اتنى عشر قبة .. وكان امامها من الناحية القبلية كنيسة اثرية ايضا على اسم الشهيدة دميانة .. وكانت قد بنيت هاتان الكنيستان مبدئيا مكان الكنيسة الاقدم التى تحوى تحت مذبحها جسد الشهيد ابوفام وكان بالكنيسة اجنحة مطعمة وبهما بعض الايقونات والمخطوطات وقد ذكر هذه الكنيسة المقريزى فى خططه التاريخية وبعد انشاء اسقفية جديدة فى طما ورسامة الانبا فام اسقفا .قام بالاهتمام بتدبير كنيسة تليق بشفيع الايبارشية (الشهيد ابو فام ) فقام بهدم كنيسة ابوفام وكنيسة الشهيدة دميانة وبناء كاتدرائية عظيمة ذات منارات يراها داخل المدينة من كل اتجاه .. كما قام ببناء منشأت حول الكنيسة تحتوى انشطة كنيسة بها قاعة وضع فيها جسد الشهيد ابوفام بعد استخراجه من تحت مذبح الكنيسة القديمة كما اهتم بنشر سيرة الشهيد ابو فام حتى يتم للشعب كله فى كل مكان من التعرف على سيرة الشهيد وطلب شفاعته واصبح للشهيد ابوفام مريدين وطالبين شفاعته وهو صاحب اكاليل عديدة بركته تكون معنا امييييييييين

 

 جيفارا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ماضى

ابو ماضى


عدد المساهمات : 151
نقاط : 54516
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 01/02/2010

جيفارا Empty
مُساهمةموضوع: جيفارا   جيفارا Icon_minitimeالخميس مايو 13, 2010 10:27 pm

ولد جيفارا فى مدينة بينوس ايرس عاصمة الأرجنتين يوم 14 يونيو عام 1928.درس الطب و تخرج من الجامعة عام 1953.كان من أسرة أرستوقراطية ميسورة الحال عانى جيفارا من الربو و لذلك لم يلتحق بالخدمة العسكرية
كان عام 1951 حين قرر جيفارا أن يكتشف حدود ما وراء بلاده فيقوم بجولة حول أمريكا الجنوبية على متن دراجة بخارية.رأى جيفارا خلال تلك الرحلة ألاف العيون المشردة الجائعة رأى كيف كيف يعانى الفلاحين من الفقر و كيف تذهب ثروات أمريكا الجنوبية الى الولايات المتحدة الأمريكية حيث كانت تقوم الولايات المتحدة بزرع شركات داخل القارة و تتولى تمويلها من الباطن.مهمة هذه الشركات هى شراء المعادن و المواد الخام من حكومات أمريكا الجنوبية بأسعار رخيصة جدا و ارسالها للولايات المتحدة مقابل وعد من الولايات المتحدة بحماية تلك الأنظمة الديكتاتورية.عاد جيفارا و هو يحلم بالثورة و القضاء على الامبريالية الامريكية.ذهب جيفارا الى المكسيك عام 1955 و هناك تعرف على كاسترو الذى لجأ الى مكسيكو بعد الهجوم الفاشل على ثكنة مونكادا فى كوبا و عينه كاسترو طبيبا فى فرقة الثوار التى ستقوم بتحرير كوبا من قبضة الديكتاتور باتيستا.دخل الثوار كوبا على ظهر زورق ولم يكن معهم سوى ثمانين رجلا لم يبق منهم سوى 10 رجال فقط، من بينهم كاسترو وأخوه "راءول" وجيفارا، ولكن هذا الهجوم الفاشل أكسبهم مؤيدين كثيرين و خاصة في الريف، وظلت المجموعة تمارس حرب العصابات لمدة سنتين وخسروا نصف عددهم في معركة مع الجيش الكوبى.و فى 1 يناير عام 1959 دخل جيفارا و كاسترو على رأس 300 مقاتل العاصمة هافانا و أطاحوا بحكم باتيستا و بدأ عهد جديد فى كوبا و قامت الثورة بإصدار قانون الأصلاح الزراعى و توزيع الأراضى على الفلاحين و قامت الولايات المتحدة بفرض حصار اقتصادى خانق على كوبا بل و فامت المخابرات الأمريكية بتدبير محاولة انقلاب ضد الثورة الكوبية عرفت بعملية خليج الخنازير و لكنها فشلت.تولى جيفارا العديد من المناصب داخل كوبا مثل منظم الميليشيا و مسئول التخطيط و وزير الصناعة و سفير منتدب الى الهيئات الكبرى.مل جيفارا من تلك المناصب و كره السياسة ففضل أن يترك كوبا و أن يعود الى الثورة و الكفاح ضد الامبريالية فتوجه الى الكونغو فى افريقيا و سعى الى اقامة حرب عصابات و لكن فكرته لم تلقى صدى واسعا و فشلت التجربة الافريقية لعدم تعاون القادة الكبار معه و عامل اختلاف اللغة فرأى جيفارا أن يعود الى قارته المحببة أمريكا اللاتينية فذهب الى بوليفيا.لم يكن مشروع "تشي" خلق حركة مسلحة بوليفية، بل التحضير لرص صفوف الحركات التحررية في أمريكا اللاتينية لمجابهة النزعة الأمريكية المستغلة لثروات دول القارة. منذ بداية عام 1967 وجد جيفارا نفسه مع مقاتليه العشرين، وحيداً يواجه وحدات الجيش المدججة بالسلاح بقيادة السي أي إيه في براري بوليفيا الاستوائية. أراد جيفارا أن يمضي بعض الوقت في حشد القوى والعمل على تجنيد الفلاحين والهنود الحمر من حوله، ولكنه أجبر على خوض المعارك مبكراً.

وقد قام "تشي" بقيادة مجموعة من المحاربين لتحقيق هذه الأهداف، وقام أثناء تلك الفترة الواقعة بين 7 نوفمبر 1966 و7 أكتوبر 1967 بكتابه يوميات المعركة.

اغتياله....
تم القبض على اثنين من مراسلى الثوار و اعترفا تحت قسوة التعذيب أن جيفارا هو قائد الثوار فى بوليفيا فتحولت المخابرات الأمريكية الى مطاردة شخص واحد.و قامت أيضا بسحب كل أدوية الربو فى المناطق القريبة من مكان تواجد جيفارا.تعرض جيفارا الى أزمات ربو حادة مما ساهم فى تسهيل القبض عليه .في يوم 8 أكتوبر 1967 وفي أحد وديان بوليفيا الضيقة هاجمت قوات الجيش البوليفي المكونة من 1500 فرد مجموعة جيفارا المكونة من 16 فرداً، وقد ظل جيفارا ورفاقه يقاتلون 6 ساعات كاملة وهو شيء نادر الحدوث في حرب العصابات في منطقة صخرية وعرة، تجعل حتى الاتصال بينهم شبه مستحيل. وقد استمر "تشي" في القتال حتى بعد موت جميع أفراد المجموعة رغم إصابته بجروح في ساقه إلى أن دُمّرت بندقيته (م-2) وضاع مخزن مسدسه وهو مايفسر وقوعه في الأسر حياً. نُقل "تشي" إلى قرية "لاهيجيرا"، وبقي حياً لمدة 24 ساعة، ورفض أن يتبادل كلمة واحدة مع من أسروه. وفي مدرسة القرية نفذ ضابط الصف "ماريو تيران" تعليمات ضابطيه: "ميجيل أيوروا" و"أندريس سيلنيش" بإطلاق النار على "تشي".دخل ماريو عليه متردداً فقال له "تشي": أطلق النار، لا تخف؛ إنك ببساطة ستقتل مجرد رجل"، لكنه تراجع، ثم عاد مرة أخرى بعد أن كرر الضابطان الأوامر له فأخذ يطلق الرصاص من أعلى إلى أسفل تحت الخصر حيث كانت الأوامر واضحة بعدم توجيه النيران إلى القلب أو الرأس حتى تطول فترة احتضاره، إلى أن قام رقيب ثمل بإطلاق رصاصه من مسدسه في الجانب الأيسر فأنهى حياته.

أقوال جيفارا:•لا يهمني متى واين سأموت. •لا أعرف حدوداَ فالعالم بأسره وطني. •ان الطريق مظلم وحالك فاذا لم تحترق انت وانا فمن سينير الطريق. •اما أن ينتصر أو يموت. وكثيرون سقطوا في طريق النصر الطويل. •الثوار يملؤون العالم ضجيجا كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء. •لن يكون لدينا ما نحيا من أجله، ان لم نكن على استعداد أن نموت من أجله. •أؤمن بأن النضال هو الحل الوحيد لأولئك الناس الذين يقاتلون لتحرير أنفسهم. •الثورة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي للوطن. •أنا لست محررا، المحررين لا وجود لهم، فالشعوب وحدها هي من تحرر نفسها. •انني أحس على وجهي بألم كل صفعة توجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني • "..ان الثورة تتجمد وان الثوار ينتابهم الصقيع حين يجلسون فوق الكراسي، وأنا لا أستطيع أن أعيش ودماء الثورة مجمدة داخلي."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جيفارا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشهيد ابو فام الجندى بطما :: منتديات عامه :: التاريخ والاساطير-
انتقل الى: