الشهيد ابو فام الجندى بطما

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى الشهيد ابوفام بطما
للتواصل معنا ابد بالتسجيل


بركته الشهيد ابوفام تكون معانا ويذكرنا امام رب المجد



الشهيد ابو فام الجندى بطما

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى الشهيد ابوفام بطما
للتواصل معنا ابد بالتسجيل


بركته الشهيد ابوفام تكون معانا ويذكرنا امام رب المجد



الشهيد ابو فام الجندى بطما
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


كل ما يخص بيعه الشهيد العظيم ابو فام الحندى الاوسيمى بطما
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
كنيسة الشهيد ابو فام - طما: هى الان كنيسة المطرانية .. حيث كانت الكنيسة القديمة التى ترجع الى القرن 18م ذات الاطبع الاثرى وتحوى اتنى عشر قبة .. وكان امامها من الناحية القبلية كنيسة اثرية ايضا على اسم الشهيدة دميانة .. وكانت قد بنيت هاتان الكنيستان مبدئيا مكان الكنيسة الاقدم التى تحوى تحت مذبحها جسد الشهيد ابوفام وكان بالكنيسة اجنحة مطعمة وبهما بعض الايقونات والمخطوطات وقد ذكر هذه الكنيسة المقريزى فى خططه التاريخية وبعد انشاء اسقفية جديدة فى طما ورسامة الانبا فام اسقفا .قام بالاهتمام بتدبير كنيسة تليق بشفيع الايبارشية (الشهيد ابو فام ) فقام بهدم كنيسة ابوفام وكنيسة الشهيدة دميانة وبناء كاتدرائية عظيمة ذات منارات يراها داخل المدينة من كل اتجاه .. كما قام ببناء منشأت حول الكنيسة تحتوى انشطة كنيسة بها قاعة وضع فيها جسد الشهيد ابوفام بعد استخراجه من تحت مذبح الكنيسة القديمة كما اهتم بنشر سيرة الشهيد ابو فام حتى يتم للشعب كله فى كل مكان من التعرف على سيرة الشهيد وطلب شفاعته واصبح للشهيد ابوفام مريدين وطالبين شفاعته وهو صاحب اكاليل عديدة بركته تكون معنا امييييييييين

 

 هل نحن آلهة صغيرة؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mony22

mony22


عدد المساهمات : 152
نقاط : 54292
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 27/02/2010

هل نحن آلهة صغيرة؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل نحن آلهة صغيرة؟   هل نحن آلهة صغيرة؟ Icon_minitimeالأحد مارس 14, 2010 11:36 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


تمتلئ الأرض بالرجال والنساء الذين يدعون أنهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ولا سيما في القرن الواحد والعشرين وما هذا الفكر إلا تعبير عن أنانيتهم فهم يحاولون التسيد والتسلط الذي يُفيد أنفسهم فقط ولهذا فهم ينكرون وجود الله الحقيقي. فإذ اختفت العلي سبحانه كالله المتحكم في كل شيء يرفع الإنسان نفسه كإله يحكم بذاته كل ما حوله فسوف تتدهور حالته الاجتماعية بسبب الشر الكامن في داخله وعليه تختفي القيم والمقاييس الأخلاقية التي علمه في سياسته أو تجارته أو سلوكه الجنسي أو علاقاته الدولية أو احترامه وخوفه من الله الخالق.
وتُجرى في الولايات المتحدة وحدها حوالي 2 مليون حالة من الإجهاض سنوياً. وتعاني روسيا من الفساد وتلوث البيئة في أجزاء كثيرة منها. وتُصاب مدن مثل لوس أنجلوس وريو دي جانيز وموسكو بوباء العصابات التي تنشر الفزع والرعب بين سكانها.
بعض الكائنات الروحية القوية على مر الزمن إنما كان لكي يُرشد الإنسان إلى طريق الحق. ويعتبر كريشنا وبوذا وموسى والمسيح ومحمد وآخرهم أنا الكاتب، الجورو والقائد في حركة النيو إيدج من هؤلاء المتجسدين ذات الكرامة الخاصة.
وفكر تجسد الآلهة هو فكر مرتبط في أغلب الأحيان بالإيمان الهندوسي حيث تموت كل العضويات ثم تعود إلى الحياة بطريقة عضوية معقدة. وقد كان هناك اعتقاد شائع يقول أن الأموات الغربيين سيعودون إلى الحياة في الغرب والشرقيين في الشرق وأن السمك والطيور والحشرات والبشر يمكن أن يعودوا إلى الحياة بعد الموت بهيئات مختلفة تحمل طبيعتهم ولكن لا يجوز للنبات أو الزرع أن يعود للحياة في شكل قطة مثلاً.
ويبدو أن نظرية النشوء تستمر في بقائها جنباً إلى جنب مع الإيمان بالعودة للحياة بعد الموت على أن الفكر الشائع يقول أن الكائن في المرة الثانية يعود في حالة أرقى إذا ما كانت حياته السابقة خالية من الشر. و "الكرما" هي الخاصية التي تحفظ الكائن من أن يرجع إلى الحياة ثانية في حالة أرقى وهي أيضاً التي تحفظ له في ذات الوضع أو تُنزل بك إلى حالة أقل وقت الرجوع للحياة مرة أخرى
وإذا ارتكب شخص شرور كثيرة أو سلك سلوك غير مرضي وليس بالضرورة شريراً (قبل سلوك مضاد للحياة أو سلب طاقة الأرض) وهكذا تتراكم "الكرما" الشريرة فعليه أن يُزيد من وزن "الكرما" الطيبة وذلك بالعمل الإيجابي. وحينما تزداد الكرما الخيرة عن الكرما الشريرة فسوف يرتقي هذتا الكائن إلى مكانة أعلى في الحياة الثانية سواء كان إنساناً أو طائراً أو سمكة أو حيواناً. و "الكرما" الجيدة تجعل العصفور القليل يرجع في صورة عصفور كناري والجمبري يعود في صورة الصرصور.
والذين لا يتوسعون فيتغيير هيئة الحياة الثانية يقفون عند حدود معينة فسمكة السردين تعود إلى الحياة في صورة سمكة البياض والحرادة تعود في صورة خنفسة أو تاجر ثيران يعود إلى الحياة ثانية كتاجر سيارات أو ميكروباسات والمتجسدين بحكم أنهم مخلوقات روحية قوية تعدوا حدود الرجوع إلى الحياة ثانية في صور أخرى. وهؤلاء الذين ارتقوا وتجسدوا ينظرون إلى الذين لم يعودوا للحياة لكي يساعدوهم على الارتقاء إلى حالة التجسد.
والذين لم يتجسدوا كالآلهة أو الأنبياء عبر العصور جاءوا إلى العالم في أماكن مختلفة. وهم يتركون تأثيراً عظيماً على هذه المناطق والمجتمعات والتي بدورها تقدم لهم الاحترام والكرامة.
والخبر السار الذي ينشرونه لا علاقة له بخطة خلاص الله عن طريق تقديم يسوع المسيح حياته كفارة بدلية عن الخاطئ.
إن الآلهة المتجسد
ة القديمة والجديدة تعظ بالرجوع إلى الحياة بعد الموت وبضرورة طاعة الآخرين لها والحاجة إلى التأمل وممارسة اليوجا والتمتمة نهاراً وليلاً والجلوس في عزلة فوق جبال الأورجواي في محاولة للإتصال بالأطباق الطائرة والمخلوقات الأخرى.
وهذه المعتقدات لا ترى المسيح له المجد كابن الإنسان والمخلص حسب النظرة التاريخية ولا ترى سقوط آدم وحواء في المعصية وابتعادهم عن الله ولا ترى في الفداء والذبيحة والصليب إلا أفكار غريبة وشاذة فالمسيح بالنسبة لهم ما هو إلا إله آخر متجسد وحجر آخر للعبور إلى ما هو أسمى كباقي الآلهة المتجسدة الأخرى. وصورة المسيح تُعلق على حوائطهم مع العديد من المخلوقات الأخرى وهذا أمر مذهل للغاية.
وتجد أيضاً النصب على المستوى الأعلى ينتشر في البورص المالية والأسواق التجارية العالمية للسلع المختلفة. وإذ ينكسر القانون الإلهي يُبدله الإنسان بالفوضى وكسر كل اللوائح القانونية وبهذا ينفتح المجال لانتشار التسلط والدكتاتورية والظلم من القادة الفاسدون.
ولا يمكن لله أن يحتمل شر الإنسان إلى الأبد فقد أهلك العلي جيل نوح بالفيضان لصعود شرهم أمامه وأهلك سدوم وعمورة بالنار والكبريت وحذر الله أيضاً مملكة يهوذا عن طريق ارمياء النبي بجلب المصائب عليهم بسبب ابتعادهم عنه والذبح لآلهة غريبة ونقرأ في سفر إرميا 5:19 هذه الكلمات " … وملأوا هذا الموضع من دم الأذكياء وبنوا مرتفعات للبعل ليقدموا أولادهم في النار محرقات للبعل".
ونرى اليوم في كل أنحاء أمريكا طواحين الموت تسحق أكثر من 5 آلاف جنين يومياً وذلك عن طريق الحقن الكيميائي وبتر الأجنة وتعاطي حبوب الموت وأصبح الإجهاض تجارة قانونية مربحة تعضدها الجهات القضائية وحتى الحكومة والرجال والنساء الذين ينفذون حكم الموت على الأجنة التي لا صوت ولا قوة لها. وقد شابهنا يهوذا الذي أحرق أولاده كذبيحة فوق المرتفعات للبعل بقتلنا للأبرياء لآلهة الشهوات الجنسية.
لقد هاجمت بابل أورشليم ودمرتها وأسرت بني يهوذا ونقلتهم إلى بلاد أخرى غرباء وبعد سنين عديدة أخذ بلطشاصر ملك بابل الأواني الفضية المقدسة والتي سرقها من هيكل أورشليم ودنسها بشربه الخمر فيها في حفلاته مع ضيوفه وجواريه وفجأة خرجت يد من حيث لا تدري وكتبت فوق الحائط كلمات فسرها النبي دانيال بالآتي: "منا أحصى الله ملكوتك وأنهاه، وُزنت بالموازين فوُجدت ناقصاً. قُسمت مملكتك وأُعطيت لمادي وفارس (دانيال26:5-29) وفي ذات الليلة تم غزو بابل المنتفخة عن طريق الأنظمة المائية والقنوات وقُتل بلطشاصر الذي ظن أنه إله.
(أوزيمندياس) كتب بيرسي بيسش شيلي هذه الكلمات 1792-1822 عند
رمسيس الثاني

قابلت مسافر من أرض عريقة قال
هناك قدمين عاريتين صُنعتا من الحجارة عظيمتين
وقفا في وسط الصحراء
وبجانبهما وجدت منظر نحت عرق نصفه في الرمال
بدت عليه علامات وبصمات قسوة الزمان
من وجه عابس وشفاه سقيمة وبرودة قارصة
لكن كلها تحكي أن يد نحات قد ختمت عليها وحضرت علامات الموت فيها وحولها ظهرت آثار السخرية والضحك والاستهزاء
من كل عابر اقترب لينظر اليها وبجانبها فوق حجر تقرأ هذه الكلمات:
"اسمي أوزيمندياس ملك الملوك
انظر إلى مهارة يدي وصنعتي البهية
فلن تجد إلا الحطام والزوال والخراب
ورمال الصحراء القاسية تحيط بها من كل اتجاه

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل نحن آلهة صغيرة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشهيد ابو فام الجندى بطما :: منتدى لاهوت دفاعى :: * اللاهوت المقارن-
انتقل الى: